TOP المكائد في بيئة العمل SECRETS

Top المكائد في بيئة العمل Secrets

Top المكائد في بيئة العمل Secrets

Blog Article



من افكار ابداعية لتطوير بيئة العمل بما تشتمل عليه من العادات والمعتقدات والقيم التي تهيمن على أداء وسلوك الموظفين.

وشهد مكتب للمحاسبة والاستشارات الضريبية تحول حمامة السلام "فاطمة" إلى "حدأة" تخصصها إشعال الحرائق والتأكد من بقائها متوهجة. ضحايا فاطمة كثيرون في المكتب، منهم من اكتشف باكراً أن طريقتها الناعمة وأسلوبها اللطيف المهتم بتفاصيل الجميع ليس إلا ستاراً لنياتها المتسلقة على أكتافهم والانتهازية المعتمدة على الطعن في قدرات الزملاء والزميلات والتشكيك في مهاراتهم، لا تنمية قدراتها أو تقوية مهاراتها.

إذا تصاعدت المكيدة وأثرت على أدائك أو سمعتك، فلا تتردد في اللجوء إلى المدير المباشر أو قسم الموارد البشرية.

الملامة على البروف فيفر لأنه لم يأخذ بالحسبان ان لو كل موظف أصبح هاجسه ان يرد على كل صغيره وكبيرة فستصبح المؤسسة بيئة غير سليمة للعمل و تعج بالخلافات والمكائد و سينعكس ذلك بشكل او اخر على الأداء و الأرباح ثم يجد الجميع أنفسهم بلاعمل.

واليوم، ما زال كذلك، أداة تعذيب بشعة، لكن معنوياً ومهنياً ونفسياً. كما يقال إن فلان "خَزْوَق" علاناً، وتظل أصل الكلمة والفعل وتصريفاتهما مشتقة من "الخازوق".

إذا زادت هذه المكائد عن حدها في العمل، فعليكِ هُنا إثبات خطأهم لرئيسكِ في العمل، وأظهري للجميع أنكِ تستحقين الترقية، أو تستحقين هذا النجاح الذي حققتيه في عملكِ، مع تقديم الأدلة والبراهين، وهنا سيكون لكِ فرصة لإبلاغ رئيسكِ عما يحدث.

حتى تفضي على بيئة العمل السامة يمكن مكافأة الموظفين على إنجازاتهم وتقديرهم لزيادة الانتماء والتحفيز.

ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.

كيف تنجو من مكائد زملاء العمل ، من المؤكد أن الإمارات الكثير من الأشخاص يعانون من وجود زملاء عمل سيئي الطباع؛ فوجود زميل عمل خبيث بمكان العمل يؤدي بالطبع إلى بيئة عمل سلبية مليئة بالمكائد، وغالباً ما نجد أن كل شخص ناجح في عمله له العديد ممن يسعون دائما إلى تدبير المكائد له، وما أكثر ضعيفي النفوس بيننا هنا وهناك.

أما هو، فيبقى كما هو، يعمل وينجز من دون أن يتأثر سلباً بالأجواء المميتة التي يشعها.

تُعد هذه المشكلة أيضاً من أكثر المشكلات إنتشاراً في كثير من مؤسسات العمل؛ وهي تحدث نتيجة سعي بعض الأشخاص للنيل من منافسيهم بالعمل، فيلجأوا إلى مثل تلك الحيل الرخيصة.

يقال إن فلاناً "أكل خازوقاً" أو تخوزق، أو أعطي لصديقه "زمبة" إذا أصابته مصيبة أو وقع في ورطة. كما يقال إن فلاناً رجل (زومبجي)، والزومبة كلمة تعني المسمار، والزومبجي هو الذي يدق المسامير أو يخلعها، والمعنى أنه طعنه من الخلف، أو كان سبباً في مشكلة أوقعه فيها.

تختلف أنواع بيئة العمل على حسب نوع كل من الأشخاص والمهن إلى عدة أنواع، على النحو التالي:

هناك من يرى أن تسلق السلم الوظيفي على أكتاف الأقران وأحياناً من خلال دهسهم مهارة ينبغي اكتسابها وتنميتها باستمرار (مواقع التواصل)

Report this page